موقع حكايتي هو موقع فلسطيني يتعهد بالكشف عن الفاسدين العاملين بالوظائف العامة قدر الإمكان ويطلب من كل من لديه معلومات حقيقية مثبتة أن يراسل بها هذا الموقع ليس للتشهير وإنما للنقد البناء .

موقع حكايتي يديره عدد من الشباب الفلسطيني المتطوّع والمقهور والذي اشتغل في الوظائف العامة وألمه ما آل إليه الوطن من تفشي الفساد الإداري والمالي والأخلاقي وحتى الوطني بكل مستوياته وانعدمت فيه المصداقية وأصبحت المصلحة الخاصة تسمو على المصلحة العامة فساد قانون الغاب وانتشرت المحسوبية والواسطة في كل مجالاتها وفرضت القوانين على المواطنين الضعفاء فقط .

وقد تمت مراسلة المسؤولين وأصحاب القرار ضد الفاسدين وكشف جرائمهم وطالبنا بمحاسبتهم ولكن لا حياة لمن تنادي فوجدنا أن الأفضل أن نضع هؤلاء المسئولين أمام مسؤولياتهم من خلال نشر مخالفاتهم وتجاوزاتهم عبر صفحات موقع حكايتي لعلنا نشكل في ذلك ضغطا على هؤلاء المسؤولين فيتخذوا القرار الملائم فنكون قد ساهمنا حسب وجهة نظرنا ببناء وطن صحي سليم ونطمئن أصحاب العلاقة أننا لا ننشر الأخبار والمعلومات إلّا والبينة لدينا كاملة .

وموقع حكايتي مستعد لنشرها في حالة إنكار هذا المسئول أو ذاك لما ينشر على صفحاتنا فنحن لا نبحث عن الإشاعات ولا نروجها ولهذا فان موقع حكايتي يطلب من المهتمين والمتطوعين مراسلتنا في كل ما يتلاءم وأهداف هذا الموقع المفصّلة في القائمة الرئيسية تحت بند من نحن .

هذا وقد توجه لموقع حكايتي سؤال عمّن فوضنا بهذا الموقع نقول إننا فوضنا أنفسنا ويكفينا مزايدات فنحن نعلم علم اليقين أن المتضررين من موقع حكايتي سيشغلون طابورهم الخامس للتشكيك في هذا الموقع والعاملين فيه
ونحن دائما نرحّب بتواصلك معنا

إضافة التعليقات متوقفة حاليا - ترجى المعذرة.

Comments will undergo moderation before they get published.

إغتيال عرفات

كلّ يوم يمرّ دون إجراء فحص لرفات الرئيس الراحل أبو عمّار تتضاءل الفرصة في الوصول لحقيقة اغتياله وإنّ مرور الوقت يجعل من الوصول لها مستحيلا, فمن يعمل على التأخير ومن صاحب المصلحة بإخفاء الحقيقة خاصّة وأنّ الخبراء يقولون أنّه تبقّى أسابيع منذ شهر تموز لعام 2012 ؟


العد التنازلي توقّف
بتاريخ 1-12-2012

هل تعتقد أنّ الطيراوي حصل على ال VIP من اسرائيل مقابل اغلاق ملف التحقيق باغتيال أبو عمّار

نعم - 83.5%
لا - 16.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

هل ينطبق المثل القائل "يقتل القتيل ويمشي في جنازته" على أبو مازن؟

نعم - 87.5%
لا - 12.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

الأكثر قراءة