(عقار منظمة التحرير في المصرارة بالقدس الشريف وهو مقر جريدة الفجر الفتحاوية) "فهمي شبانه لا تتدخل ولتدع اليهود يأخدوا العقار وحينما تعود القدس يعود العقار معها" هذا ما طلبه حكمت زيد مستشار الرئيس لشؤون المحافظات من المحامي فهمي شبانه مدير عام محافظة القدس لدى محاولة شبانه منع تسريب العقار وهذا مما دفع فهمي شبانه بالتهجم على الوزير حكمت زيد بمقر الرئاسة الفلسطينية وادت الى تعطيل تعيين فهمي شبانه نائبا لمحافظ القدس. واليوم اصبح هذا العقار بحيازة الكنيسة العالمية ولندع الصورة تتحدث وما رأي الشرفاء ؟؟؟

صور الوثائق المتعلقة بالملف

{phocagallery view=category|categoryid=5|limitstart=0|limitcount=0}

الحكاية بدأت حين تقدم احد المواطنين بالإخبار أن العقار المكون من طابقين ويقع على مفترق المصرارة في باب العامود سيتم تسريبه... وأن عددا من المستوطنين والاجانب يترددون على هذا العقار المملوك لمنظمة التحرير الفلسطينية والمسجل جزء منه باسم "بول عجلوني" مالك جريدة الفجر وهي الجريدة اليومية التي كانت تصدر بالقدس لحساب منظمة التحرير الفلسطينية ولدى محاولة اتخاذ الإجراءات القانونية للحفاظ على العقار اصطدم ذلك بمصلحة احد الساكنين في هذا العقار الغير مالكين الذين لجئوا لقريبهم (ع,ش) الصديق الشخصي لمستشار الرئيس والذي استدعى مدير محافظة القدس المحامي فهمي شبانه وابلغه بعدم التدخل في الموضوع ولدى اعتراض شبانه على هذا التصرف وان ذلك سيؤدي إلى تسريب العقار , أجاب المستشار وبكل استهتار إنها ستعود لنا مع عودة القدس وحينها ثارت ثائرة المحامي شبانه ضد هذا المستشار والذي بدوره غضب على اعتراض شبانه ... وتعهد بعدم تقدم شبانه في وظيفته .... ودخل الغرباء العقار وأصبح المقدسيون ينتظرون عودة العقار مع عودة القدس ...

إضافة التعليقات متوقفة حاليا - ترجى المعذرة.

Comments will undergo moderation before they get published.

إغتيال عرفات

كلّ يوم يمرّ دون إجراء فحص لرفات الرئيس الراحل أبو عمّار تتضاءل الفرصة في الوصول لحقيقة اغتياله وإنّ مرور الوقت يجعل من الوصول لها مستحيلا, فمن يعمل على التأخير ومن صاحب المصلحة بإخفاء الحقيقة خاصّة وأنّ الخبراء يقولون أنّه تبقّى أسابيع منذ شهر تموز لعام 2012 ؟


العد التنازلي توقّف
بتاريخ 1-12-2012

هل تعتقد أنّ الطيراوي حصل على ال VIP من اسرائيل مقابل اغلاق ملف التحقيق باغتيال أبو عمّار

نعم - 83.5%
لا - 16.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

هل ينطبق المثل القائل "يقتل القتيل ويمشي في جنازته" على أبو مازن؟

نعم - 87.5%
لا - 12.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

الأكثر قراءة