نعم إنّه السارق رفيق الحسيني الذي سرق أموال تنمية ودعم الشعب الفلسطيني ووضعها في الحسابات التي يتصرف بها شخصيّا تحت اسم أموال لدعم حركة فتح . لقد قام صندوق التنمية السعودي
(والذي من اهدافه كما جاء في موقعهم الالكتروني : كما هو محدد في نظامه ، فإن الهدف الرئيسي للصندوق السعودي للتنمية هو المساهمة في تمويل المشاريع الإنمائية في الدول النامية عن طريق منح القروض لتلك الدول، ودعم الصادرات الوطنية غير النفط الخام من خلال تمويل الصادرات وضمانها.) لقد قام هذا الصندوق بتقديم معونة للشعب الفلسطيني وكان المفروض أن تسلّم هذه الأموال لوزارة المالية ولكن "السارق" رفيق الحسيني لم يقم بتحويل هذه المبالغ إلى وزارة المالية وقام حسب ادعاءه!!! بتحويلها لحسابات تنظيم فتح وذلك خلافا لأهداف صندوق التنمية السعودي وبالتالي سرقة أموال تمويل المشاريع الإنمائية في فلسطين لأنّ رفيق الحسيني لا يبحث عن رفع مستوى المشاريع الانتاجية بل يريد تنفيد مخططات أسيادة في المخابرات البريطانية بجعل الشعب الفلسطيني يعيش بانتظار الرواتب فقط وليس شعبا منتجا قادرا على الوقوف والنهوض, وقد قام بعض الشرفاء في هذا الوطن بتزويد موقع حكايتي بدليل خيانة رفيق الحسيني ومن يقف خلفه للشعب الفلسطيني وسرقة أموال تنميته وكذلك خيانة الأمانة التي ائتمنها صندوق التنمية السعودي ولم يوصل الأمانة الى مقاصدها .... ولا يبقى الا أن يعلن هذا الصندوق أو أي شريف يطّلع على هذه الوثيقة حجم المبالغ المسروقة وإعلام الشعب الفلسطيني بها (أنظر الوثيقة بالأسفل) والسؤال الذي يطرح نفسه هل هذه ايضا لا يعلم بها الرئيس أبو مازن ؟ وان علم بها ووافق عليها.... فالمصيبة أعظم !!!! ولك الله ياشعبي
{phocagallery view=category|categoryid=10|imageid=29|detail=8}
إضافة التعليقات متوقفة حاليا - ترجى المعذرة.
Comments will undergo moderation before they get published.