• اسم المراسل: فخامة الرئيس الا تتفق معنا بان سفينة
  • نصَ المراسلة: فخامة الرئيس الا تتفق معنا بان سفينة القراصنة والمدعوة بالسلطة الفلسطينية(حسب التسمية الرسمية التي وقعتم عليها في اوسلوا) قد تمرد قراصنتها على بعضهم البعض لا بل وعلى القرصان الاكبر،وكذبة التعديل الحكومي الاخير خير مثال، والا تتفق معنا بانه ان الاوان لوضع حد لحالة التيه التي يعيشها الركاب المختطفون على متن تلك السفينة لا بل والسفينة نفسها ونعتقد بان لسان حال جميع الركاب يدعو الله ويرجو القدر بوضع حد سريع لرحلة تلك السفيةالتي تم اغتصابها وانهاء هذا الكابوس اللعين وليعد اولئك القراصنة من حيث اتوا فلم يعد لهم مكان بيننا بعد ان اخذوا حصتهم من خبزنا وملحنا وحتى ساهموا في ادماء وتعفن جرحنا.
  • إجابة من المحامي فهمي شبانة التميمي: لا حياة لمن تنادي
إضافة التعليقات متوقفة حاليا - ترجى المعذرة.

Comments will undergo moderation before they get published.

إغتيال عرفات

كلّ يوم يمرّ دون إجراء فحص لرفات الرئيس الراحل أبو عمّار تتضاءل الفرصة في الوصول لحقيقة اغتياله وإنّ مرور الوقت يجعل من الوصول لها مستحيلا, فمن يعمل على التأخير ومن صاحب المصلحة بإخفاء الحقيقة خاصّة وأنّ الخبراء يقولون أنّه تبقّى أسابيع منذ شهر تموز لعام 2012 ؟


العد التنازلي توقّف
بتاريخ 1-12-2012

هل تعتقد أنّ الطيراوي حصل على ال VIP من اسرائيل مقابل اغلاق ملف التحقيق باغتيال أبو عمّار

نعم - 83.5%
لا - 16.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

هل ينطبق المثل القائل "يقتل القتيل ويمشي في جنازته" على أبو مازن؟

نعم - 87.5%
لا - 12.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

الأكثر قراءة