• اسم المراسل: توعدته وفريقه: (سيكونون تحت مرمى نيراننا) (كتائب
  • نصَ المراسلة: توعدته وفريقه: (سيكونون تحت مرمى نيراننا) (كتائب الأقصى) تكشف السجلَّ الخياني لدحلان [ 02/05/2010 - 02:09 م ] الضفة الغربية - المركز الفلسطيني للإعلام شنَّت كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة فتح بالضفة الغربية هجومًا حادًّا على عضو اللجنة المركزية للحركة محمد دحلان؛ الذي يوصف بأنه قائدُ التيار الخياني والمتنفِّذ داخل فتح، معتبرةً إياه أداةً لمشروع أمريكي خطير فُرض على الشعب الفلسطيني منذ عهد الرئيس الراحل ياسر عرفات. واستعرضت الكتائب -في بيان لها اليوم الأحد (2-5) تلقَّى المركز الفلسطيني للإعلام نسخة منه- بعض الوقائع التي أكدت تملكها للوثائق التي تثبتها، والتي ستكشفها على حد قولها في القريب العاجل المتورِّط فيها المدعو دحلان، ومنها: 1- إرساله مجموعة مسلَّحة تمكَّنت من اغتيال القياديين في الحركة: محمد أبو شعبان، وأسعد الصفطاوي. 2- قيامه بابتزاز عدد من قيادة السلطة، من خلال إسقاطهم وتصويرهم، ومن ثم تجنيدهم لصالح أجندته الصهيونية. 3- ضرب معاقل المقاومة وتفكيك بنية الفصائل في غزة منذ ترؤسه جهاز الأمن الوقائي والزجّ بالمجاهدين داخل المعتقلات أو تسليم معلومات عنهم إلى الاحتلال؛ حتى يتم قصفهم واغتيالهم. 4- إعلانه الانقلاب على الراحل ياسر عرفات؛ في مسيرة تضمُّ عملاء له في غزة، وخلق توجُّهات تسببت في انشقاقات داخل فتح، ومن ثم اشتراكه مع الموساد الصهيوني في اغتيال الرئيس عرفات أثناء حصاره. 5- حصوله على ملايين الدولارات للقضاء على المقاومة في الضفة وغزة وقيامه بتشكيل فرق لاغتيال المقاومين. 6- التنسيق بينه وبين رئيس هيئة أركان الجيش الصهيوني شاؤول موفاز؛ من أجل اعتقال القيادي في فتح مروان البرغوثي. 7- تنسيقه مع الصهاينة أثناء اقتحام مخيم جنين ومحاصرة المقاومين في كنيسة المهد. 8- إرساله مجموعة تابعة له في لبنان لاغتيال القيادي في فتح اللواء كمال مدحت؛ من أجل إخلاء الساحة اللبنانية له لتمرير مشروع توطين اللاجئين بالخارج. 9- تورُّط مجموعة تابعة في اغتيال القائد القسامي محمود المبحوح في دبي؛ حيث اعترفوا بأنهم يعملون لحسابه. وفي ختام بيانها أعلنت كتائب الأقصى أن دحلان وفريقه لا يمثلون إلا أنفسهم، متوعِّدين بأنه سوف يكون تحت مرمى نيرانهم؛ لخيانتهم العظمى. >>>>>> نقلت هذا المقال ليعلم الجميع ان هذه الفئة الفاسدة لا تمثل حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الفتحاوي الهيجاوي
  • إجابة من المحامي فهمي شبانة التميمي: بدون تعليق
إضافة التعليقات متوقفة حاليا - ترجى المعذرة.

Comments will undergo moderation before they get published.

إغتيال عرفات

كلّ يوم يمرّ دون إجراء فحص لرفات الرئيس الراحل أبو عمّار تتضاءل الفرصة في الوصول لحقيقة اغتياله وإنّ مرور الوقت يجعل من الوصول لها مستحيلا, فمن يعمل على التأخير ومن صاحب المصلحة بإخفاء الحقيقة خاصّة وأنّ الخبراء يقولون أنّه تبقّى أسابيع منذ شهر تموز لعام 2012 ؟


العد التنازلي توقّف
بتاريخ 1-12-2012

هل تعتقد أنّ الطيراوي حصل على ال VIP من اسرائيل مقابل اغلاق ملف التحقيق باغتيال أبو عمّار

نعم - 83.5%
لا - 16.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

هل ينطبق المثل القائل "يقتل القتيل ويمشي في جنازته" على أبو مازن؟

نعم - 87.5%
لا - 12.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

الأكثر قراءة