• اسم المراسل: السلام عليكم ورحمة الله الاخ فهمي المحترم تحية ط
  • نصَ المراسلة: السلام عليكم ورحمة الله الاخ فهمي المحترم تحية طيبة وبعد كل الشكر لك على هذه الصفحة وكلي امل ان تكون مجال مساعدة لكثيرين من الناس اخي فهمي انا عندي موضوع خاص جدا وهو ان الاسرائيليين يدعون اني فقدت حق المواطنة لان اخي استلم هويتي الجديدة بعد ان غادرت الضفة عام 1999 ودخلت بعد طول معاناة العام الماضي الى الضفة ولكن كسائح وحاولت ان اتصل بمسؤولي السلطة كي يحل الموضوع لكن للاسف اضطررت للسفر والعودة الى المانيا وما زال الموضوع عالق واكتشفت ان هذه القضايا لاتهم رجالات السلطة بشيء علما اني تكلمت مع اشخاص كثيرين واليك بعض الاسماء عماد الشنان ايمن في وزارة حسين الشيخ امين مقبول زياد هب الريح ومسؤول الارتباط في جنين صبيحات وكذلك مسؤول الداخلية في جنين كبها بكل اسف اقول ان هم السلطة ورجالاتها بعيد جدا عن احتياجاتنا ومن باب المزح احدهم قال لي ايش بدك بالهوية اذا معك جواز سفر الماني واحدهم كان اكثر صفاقة ووقاحة عندما عرض علي من باب النكتة ان ابادله جوازي الالماني بهويته الفلسطينية وحتى صبيحات في جنين قال لي نحن نعرف انكم رؤوسكم حامية لما تحضروا من الخارج ولكن انت ايش بدك بالهوية اكتب هذا والالم يعصر قلبي على اوضاعنا وانا مستعد ان اوثق كل كلمة من ما كتبت ولا اخاف الا من ربي سبحانه وتعالى ارجوك رجاء اخوي وحار ان تتواصل معي على ايميلي ان كانت لديك نصيحة او معلومة ممكن ان تساعدني على استرداد هويتي لانها هي لي اغلى ما املك
  • إجابة من المحامي فهمي شبانة التميمي: اخي الكريم انت بحاجة الى رفع دعوى على الاداره المدنية وقبلها عليك بمراجعة حسين الشيخ
إضافة التعليقات متوقفة حاليا - ترجى المعذرة.

Comments will undergo moderation before they get published.

إغتيال عرفات

كلّ يوم يمرّ دون إجراء فحص لرفات الرئيس الراحل أبو عمّار تتضاءل الفرصة في الوصول لحقيقة اغتياله وإنّ مرور الوقت يجعل من الوصول لها مستحيلا, فمن يعمل على التأخير ومن صاحب المصلحة بإخفاء الحقيقة خاصّة وأنّ الخبراء يقولون أنّه تبقّى أسابيع منذ شهر تموز لعام 2012 ؟


العد التنازلي توقّف
بتاريخ 1-12-2012

هل تعتقد أنّ الطيراوي حصل على ال VIP من اسرائيل مقابل اغلاق ملف التحقيق باغتيال أبو عمّار

نعم - 83.5%
لا - 16.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

هل ينطبق المثل القائل "يقتل القتيل ويمشي في جنازته" على أبو مازن؟

نعم - 87.5%
لا - 12.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

الأكثر قراءة