• اسم المراسل: اليكم هذه المقابلة مع المدعو فياض بدى سلام
  • نصَ المراسلة: اليكم هذه المقابلة مع المدعو فياض بدى سلام فياض، رئيس "حكومة" ابو مازن " غير الدستورية في الضفة الغربية، استعداده للمشاركة في ما يسمى "احتفالات استقلال" الكيان الصهيوني، في فضيحة جديدة يتنكر فيها لعذابات آلاف الفلسطينيين الذين لا يزالون يعانون من آثار النكبة التي ترتبت على قيام الكيان الغاصب عام 1948م. وحرص فياض، في إطار مقابلة مع صحيفة "هاآرتس" العبرية نشرت اليوم الجمعة (2-4)، على توجيه التهاني للجمهور الصهيوني بمناسبة ما يسمى "عيد الفصح"، معربًا عن أمله في أن يشارك الصهاينة في ما يسمى "احتفالات الاستقلال". واستمر فياض في الترويج لمشروعه الخاص المتعلق بإقامة دولة فلسطينية وفق الرؤية الصهيونية في شهر آب (أغسطس) 2010م، دون أن يوضح ملامح هذه الدولة، سوى أنها ستتعايش بسلام كامل مع الكيان الغاصب. وعبر فياض بشكل واضح عن تماهيه الكامل مع الرؤية الصهيونية، ودعمه لإقامة دولة يهودية، قائلاً: "ليس لدي مشكلة مع الفكرة الصهيونية ومع الاعتقاد بأن "إسرائيل" هي بلاد التوراة". ووصل الأمر بفياض إلى حد القول أنه يمكن إيجاد حل وسط فيما يخص الاغتصاب الصهيوني في الجزء الشرقي من القدس المحتلة، قائلاً ردًّا على سؤال بهذا الصدد: "أنا واثق أنه يمكن إيجاد سبيل". وأقر فياض بأن مليشياته تقمع الحريات في الضفة الغربية بذريعة الالتزام بعدم التحريض ضد الكيان وممارساته، وقال: "نحن نعالج ذلك، المهم هو أن ندرس المشكلة كأناس متساويي القيمة، ونتطلع إلى الغد، ولا نركز على الماضي". ودعا فياض إلى تناسي معاناة الشعب الذي ينتسب إليه، معتبرًا أن الأهم هو "دفع الحوار إلى الأمام، بعيدًا عن الخلافات المتعلقة بـ"الرواية التاريخية" كي لا تصبح كابوسًا". وأعلن فياض في سياق المقابلة بشكل واضح عن تنازله عن حق عودة الفلسطينيين إلى الديار التي هُجِّروا منها، لافتًا إلى أن مشروع دولته يقوم على توفير بنية تحتية لاستيعابهم في إطار الدولة الفلسطينية داخل جزء من الأراضي المحتلة منذ عام 1967م.
  • إجابة من المحامي فهمي شبانة التميمي: اخي الكريم هذا هو الموقف الرسمي فاين الموقف الشعبي لما نسمع واليس الشعب الفلسطيني مشارك في هذه الجريمه اذا صدق ما يقال؟
إضافة التعليقات متوقفة حاليا - ترجى المعذرة.

Comments will undergo moderation before they get published.

إغتيال عرفات

كلّ يوم يمرّ دون إجراء فحص لرفات الرئيس الراحل أبو عمّار تتضاءل الفرصة في الوصول لحقيقة اغتياله وإنّ مرور الوقت يجعل من الوصول لها مستحيلا, فمن يعمل على التأخير ومن صاحب المصلحة بإخفاء الحقيقة خاصّة وأنّ الخبراء يقولون أنّه تبقّى أسابيع منذ شهر تموز لعام 2012 ؟


العد التنازلي توقّف
بتاريخ 1-12-2012

هل تعتقد أنّ الطيراوي حصل على ال VIP من اسرائيل مقابل اغلاق ملف التحقيق باغتيال أبو عمّار

نعم - 83.5%
لا - 16.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

هل ينطبق المثل القائل "يقتل القتيل ويمشي في جنازته" على أبو مازن؟

نعم - 87.5%
لا - 12.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

الأكثر قراءة