• اسم المراسل: الأخ فهمي :اعانك الله ان تقزٌيم
  • نصَ المراسلة: الأخ فهمي :اعانك الله ان تقزٌيم العابثين بأمن ما تبقى من الوطن وبمقدٌراته وإشعال لنار الفرقه بين صفوفه, أصبح حلم كل مواطن فلسطيني واذ نثمن موقفك في بدء الشراره التي تفضح زمرة اللصوص واللاقياديين والبعيدين كل البعد عن كونهم رجالات للوطن ,نطالبك بمواصلة المسيره,,واطلاعنا على حقيقة الامور دون ظلم لاحد.....فعندما يثور الحر لا يجوز له ان يرجع الى سجن العبوديه فكشف الفساد الاداري والمالي والامني هو مطلب للجميع !!!وان كان يفضل ابتعادك عن الجانب الاخلاقي لبعضهم !!!وبما انك فتحت بوابة الحرب على الفساد, واثرت الجدل ,وحصدت الداعمين والمعارضين , أصبح مشروعك مشروعا وطنيا , نسير فيه معك ونواكب تطورات الحدث,ولانه من البديهي في هذه الاحداث ان تستند الى القاعده العريضه من المؤيديين وليس لهؤلاء!!!!! وإذ يبعث لك كل مستقل لا يتلقى أجندته من احد وانا منهم أسالك :في لحظة أخذك قرار الثوره على الفساد ,بنسبة كم كانت الامور انتقاميه ؟؟؟؟؟؟؟وبنسبة كم كانت إشراك للمواطن الفلسطيني في الاضطلاع على من قادوه الى الهاويه , بعد ان كان مثالا يحتذى به للعالم في الحريه والكرامه والفكر والنضال؟؟؟؟؟؟
  • إجابة من المحامي فهمي شبانة التميمي: اخي الكريم بارك الله لك تأكد من امر واحد ان ما اقوم به ليس انتقام من احد ولكني كنت وعلى مدار سنوات طويله احارب الفساد كجندي مجهول ولكن حينما وجدت ان لا نتائج كافية عى الارض قررت التوجه للاعلام لتكون هبه شعبية ضد الفاسدين وفضح هذا الموضوع ليتشجع غيري على المساعدة في هذه الحرب التي ان لم تقم سنخسر القدس فعلا ولن يكون هناك سوى مسئولين متخاذلين
إضافة التعليقات متوقفة حاليا - ترجى المعذرة.

Comments will undergo moderation before they get published.

إغتيال عرفات

كلّ يوم يمرّ دون إجراء فحص لرفات الرئيس الراحل أبو عمّار تتضاءل الفرصة في الوصول لحقيقة اغتياله وإنّ مرور الوقت يجعل من الوصول لها مستحيلا, فمن يعمل على التأخير ومن صاحب المصلحة بإخفاء الحقيقة خاصّة وأنّ الخبراء يقولون أنّه تبقّى أسابيع منذ شهر تموز لعام 2012 ؟


العد التنازلي توقّف
بتاريخ 1-12-2012

هل تعتقد أنّ الطيراوي حصل على ال VIP من اسرائيل مقابل اغلاق ملف التحقيق باغتيال أبو عمّار

نعم - 83.5%
لا - 16.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

هل ينطبق المثل القائل "يقتل القتيل ويمشي في جنازته" على أبو مازن؟

نعم - 87.5%
لا - 12.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

الأكثر قراءة