• اسم المراسل: إخفاق في نظام التحكم العصبي الفلسطيني لم يعد
  • نصَ المراسلة: إخفاق في نظام التحكم العصبي الفلسطيني لم يعد بمقدور القادة الفلسطينيين التحكم باعصابهم ، فالضغوطات من حولهم اصبحت جسيمه ، والهيمنه على الامور اصبح تفلت من بين ايديهم ، فهنالك من بدأ باثارتهم ، فكل وقت يمضي نسمع ان احد كبار القاده قد اصيب بجلطه او ذبحة صدريه او ارتفاع بالضغط ، كل هذا ولا احد يعتبر . في الحقيقه ان المؤامره التي تحاك على الشعب الفلسطيني هي مؤامرة قذره ، وهي ليست بجديده علينا وانما هي متجدده ، والتجديد لهذه المؤامره برهق الاعصاب والتفكير ، فمنذ 1948م والمؤامرة قائمه ، لا اريد ان اركز على الدول المجاوره التي لها يد في المؤامره ان كانت دوله عربيه ام اجنبيه ، اريد ان اتحدث عن الايدي الفلسطينيه المتآمره على الشعب الفلسطيني وهم كثر ............. فجهاز التحكم العصبي هو جهاز تفجير مؤقت داخل جسم الانسان ، وله طاقه معينه للتحمل ، فبعض من قيادتنا لا اريد ان اجمع لربما كان منهم الوطني الشريف ، يفكرون ليل نهار بالتنسيق الامني وبامور تخص الدول المجاوره ، فهم ينظرو الى مصالحهم الشخصيه ، حيث ان لهم مصانع في هذه الدول ، وخوفا على مصالحهم يحمون قرارات هذه الدوله هنا في الضفه او هنالك في غزه على حساب ابناء الشعب الفلسطيني ، هل هذه الوطنيه بنظرهم، وعنما ينضغط الجهاز العصبي عندهم يذهبون الى المشفى وياخذون الادويه ويعاودون التآمر وبشكل اعنف ، لكن في الآونه الاخير وعندما بدأ المحامي فهمي شبانه بكشف الحقائق زادت الضغوطات العصبيه عليهم ، وانني اعلم ان بعض المسؤولين قد غادر اراضي الضفه الغربيه الى الاردن او غيرها لكي يكون بعيد عن الهدف ، لكنهم لا يعلمون ان الحقيقه سوف تطاردهم وان تأنيب الضمير سيلاحقهم ان كان عندهم ضمير اصلا ، وان الحقيقه لا بد من ظهورها مهما غابت عن الساحه ، وان مصير الطابور الخامس او المتآمرين الى تلاشي وزوال بإذن الله ، فهما ابتعدتهم ايها المتآمرين ستبقى اعصابكم معكم تذكركم بماضيكم الاسود ، فابدأوا بالتغيير لمصلحة الشعب . المجد القادم/ كيلاني
  • إجابة من المحامي فهمي شبانة التميمي: حبذا لو خرج جميع الفاسدين وبقي الشرفاء لنعموا بهواء فلسطين -- تخيل ذلك ....
إضافة التعليقات متوقفة حاليا - ترجى المعذرة.

Comments will undergo moderation before they get published.

إغتيال عرفات

كلّ يوم يمرّ دون إجراء فحص لرفات الرئيس الراحل أبو عمّار تتضاءل الفرصة في الوصول لحقيقة اغتياله وإنّ مرور الوقت يجعل من الوصول لها مستحيلا, فمن يعمل على التأخير ومن صاحب المصلحة بإخفاء الحقيقة خاصّة وأنّ الخبراء يقولون أنّه تبقّى أسابيع منذ شهر تموز لعام 2012 ؟


العد التنازلي توقّف
بتاريخ 1-12-2012

هل تعتقد أنّ الطيراوي حصل على ال VIP من اسرائيل مقابل اغلاق ملف التحقيق باغتيال أبو عمّار

نعم - 83.5%
لا - 16.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

هل ينطبق المثل القائل "يقتل القتيل ويمشي في جنازته" على أبو مازن؟

نعم - 87.5%
لا - 12.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

الأكثر قراءة