• اسم المراسل: ضربات موجعة تنهال على ابناء الشعب الفلسطيني
  • نصَ المراسلة: ضربات موجعة تنهال على ابناء الشعب الفلسطيني مدعماً بقرار التهجير من الجهه المقابله . في ظل الواقع الماساوي والوقائع التي نشهدها تبعا لبعضها البعض ، نقف على اخطر مفترق طرق في ظل الاحتلالين السلطوي من جهه والصهيوني من جهه اخرى ، فالاجهزه الامنيه في الضفة الفربيه وهناك في غزه يقومون بفرض العقوبات بل اقصى واشد العقوبات عندما يخطئ احد من المواطنيين ، وليس اي مواطن فقط المواطن الذي لا توجد له يد في الدوله ، حيث اصبح القانون يطبق بكل صرامه وشديه غير آبه بحياة المواطن الذي يعيش الفقر المطقع والذل عندما لا يوجد بجيبة شيقل واحد يقتات به ، فمن قانون الضرائب الى القوانيين المعدله في وزارة الداخليه والتي تهدف الى سلخ جلود المواطنيين من كثرة الغرامات واستهلاك الاموال ، والادهى والامر جهاز الشرطه واخص بالذكر قسم المرور ..!!! وهنا اريد ان اوجهه سؤالي ، هل تطبيق القانون يحتاج الى مزاج ؟؟؟؟ ام تطبيق القانون مبني على العلاقات الشخصيه ؟؟؟ فما الحظه انه عند دخول عرب 48 الى اي بلدة او مدينه لا يطبق عليهم القانون !!؟؟!! لماذا ؟؟؟ فحسب ما يدعية ابناء الشرطه انه يجب احترام عرب 48 لانهم ينعشون الاسواق ،، مع انهم يقومون بايقاف سياراتهم باماكن غير قانونيه ويسيرون عكس السير ومعي دليل مصور بالصوت والصوره .... وما يدعم تطبيق هذه القوانيين هو اصدار الكيان الغاصب قراراته بتهجير 70 الف من ابناء الضفه ، هل يدخل في حلقة التنسيق الامني الذي يتغنى بها سلام فياض ام ماذا ؟؟؟؟؟
  • إجابة من المحامي فهمي شبانة التميمي: هناك الكثير من الممكن عملها للتخفيف عن هذا الشعب ولكن نحتاج الى قرار والى رئيس يصدر هذه القرارت - ان اسهل الامور هي حكم لشعب وذلك بانصافهم والعدل بينهم و....و .....
إضافة التعليقات متوقفة حاليا - ترجى المعذرة.

Comments will undergo moderation before they get published.

إغتيال عرفات

كلّ يوم يمرّ دون إجراء فحص لرفات الرئيس الراحل أبو عمّار تتضاءل الفرصة في الوصول لحقيقة اغتياله وإنّ مرور الوقت يجعل من الوصول لها مستحيلا, فمن يعمل على التأخير ومن صاحب المصلحة بإخفاء الحقيقة خاصّة وأنّ الخبراء يقولون أنّه تبقّى أسابيع منذ شهر تموز لعام 2012 ؟


العد التنازلي توقّف
بتاريخ 1-12-2012

هل تعتقد أنّ الطيراوي حصل على ال VIP من اسرائيل مقابل اغلاق ملف التحقيق باغتيال أبو عمّار

نعم - 83.5%
لا - 16.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

هل ينطبق المثل القائل "يقتل القتيل ويمشي في جنازته" على أبو مازن؟

نعم - 87.5%
لا - 12.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

الأكثر قراءة