سرقة الأموال المخصصة من ديوان الرئاسة لمساعدة العائلات القادمة من غزة وتتلقى العلاج في المستشفيات الإسرائيلية على أيدي المكلفين بتوزيعها.

 

الحكاية بدأت حينما اشتكى عدد من المواطنين القادمين من غزة للعلاج في المستشفيات الإسرائيلية والتي تكلفت السلطة الفلسطينية بتأمين السكن لهم وبأنهم بحاجة إلى نفقات تَنقّلْ وغيرها من النفقات البسيطة ولدى سماع الشكوى من قبل إحدى المؤسسات العاملة مع هؤلاء المواطنين وبمراجعة بسيطة لديوان الرئاسة للمطالبة بهذه النفقات كانت المفاجئة بأن ديوان الرئاسة وحدة شؤون القدس قد سُجِل لديه انه صَرف لهذه العائلات مبلغ 15 ألف دولار أمريكي ولدى إنكار هذه العائلات استلام أي فلس من هذه المبالغ تم تَتَبُع مصير الشيك المشار إليه فوجد انه صرف باسم مديرة دائرة الشؤون الاجتماعية في مستشفى المطلع والذي تديره حرم رئيس وحدة القدس في الرئاسة الفلسطينية السيد احمد الرويدي وتسمى "ض,ف,ع" ويتساءل المواطنين ألا تستوجب مثل هذه التجاوزات التحقق منها وإحالتها للجهات المختصة بتهمة الاختلاس وإساءة الائتمان . هذا ومن المعروف أن السيد احمد الرويدي والذي يرأس وحدة القدس في ديوان الرئاسة الفلسطينية يعمل موظفا بعقد في ديوان الرئاسة ويجري البحث حاليا نقل هده الوحدة إلى مكانها الطبيعي في محافظة القدس لان عمل الوحدة من صلاحيات محافظة القدس الأساسية كما انه ورد إلى موقع حكايتي الكثير من الشكاوى بهذا الخصوص وسيجري الإعلان عنها بعد تأكيدها والتحقق منها .

إضافة التعليقات متوقفة حاليا - ترجى المعذرة.

Comments will undergo moderation before they get published.

إغتيال عرفات

كلّ يوم يمرّ دون إجراء فحص لرفات الرئيس الراحل أبو عمّار تتضاءل الفرصة في الوصول لحقيقة اغتياله وإنّ مرور الوقت يجعل من الوصول لها مستحيلا, فمن يعمل على التأخير ومن صاحب المصلحة بإخفاء الحقيقة خاصّة وأنّ الخبراء يقولون أنّه تبقّى أسابيع منذ شهر تموز لعام 2012 ؟


العد التنازلي توقّف
بتاريخ 1-12-2012

هل تعتقد أنّ الطيراوي حصل على ال VIP من اسرائيل مقابل اغلاق ملف التحقيق باغتيال أبو عمّار

نعم - 83.5%
لا - 16.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

هل ينطبق المثل القائل "يقتل القتيل ويمشي في جنازته" على أبو مازن؟

نعم - 87.5%
لا - 12.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

الأكثر قراءة