من التطاول على الرئيس الراحل أبو عمار إلى التطاول على الراحل فيصل الحسيني إلى شتم وزير شؤون القدس السيد حاتم عبد القادر, إلى .. إلى...
الحكاية بدأت بتاريخ 31/5/2008 الساعة 22,03 وفي جلسة سمر للمدعو رفيق الحسيني رئيس ديوان الرئاسة الفلسطينية وحينما سُئل عن أوضاع القدس والعاملين فيها من النشطاء أمثال السيد حاتم عبد القادر والذي عين مؤخرا وزيرا لشؤون القدس سارع للقول مستهزئا (وهذا حاتم عبد القادر !! الزفت!! ) والمتابع لأوضاع المدعو رفيق الحسيني يصل إلى القناعة بأن هذا الشخص مريض ومصاب بعقدة الغرور فلم يعد بهذا الوطن في نظره من يستحق الاحترام سواه فتطاول على الشهداء والمناضلين فمسلسل اعتداءاته طويلة ... ولم يعلن عنها جميعا لغاية اليوم , فهو لم يترك أحدا أو جهة إلا وتطاول عليها وشتمها وشكك فيها إلا جهة واحدة للحقيقة فلم يشتمها ولم يتطاول عليها وسنفرد تعليقا خاصا بها ...وهم أصحاب الشذوذ الجنسي من المثليين ,والسؤال الكبير الذي يطرحه سكان القدس اليوم هو ما مصير العلاقة بين وحدة شؤون القدس في الرئاسة وعلى رأسها المدعو رفيق الحسيني الذي يعتبر نفسه وصيا على القدس وسكانها ومتحكما في موازناتها بعد أن استقوى على محافظ القدس السابق المحامي جميل عثمان ناصر الذي طالب بالصلاحيات المسلوبة للمحافظة لجهة وحدة القدس فعمل على عزله وتعيين قريبه عدنان الحسيني محافظا بديلا ليضمن الصمت وعدم المطالبة بحقوق المحافظة وصلاحياتها واليوم وبعد أن عين السيد حاتم عبد القادر وزيرا لشؤون القدس فكيف سيتعامل الوزير الجديد (مع احترامنا له) مع سيد القدس المستأثر بحقوقها والمستقوي بالرئيس أبو مازن والذي يرى في حاتم عبد القادر نوعا من مشتقات البترول تمهد فيه الطرق والأرصفة وهو مادة "الزفت"
إضافة التعليقات متوقفة حاليا - ترجى المعذرة.
Comments will undergo moderation before they get published.