إبن عمي لا تحزن وقد صدق الشاعر والله حينما قال ( إذا أتتك مذمّتي من ناقص فهي الشهادة لي بأني كامل) نعم صدق الشاعر فقد تتبعت من أساء إليك بإعلانهم المشين وادعاء حفنة متساقطة من بعض الأفراد الذين لا يمثلون إلا أنفسهم بأنهم يتبرؤون مما فعلت بكشف الفاسق رفيق الحسيني وكل الفاسدين أمثاله فوجدت ما يلي :-
1- أنّ من قام بدعوة العائلة للاجتماع , ومن قاد الحملة ضدّك في ديوان عائلات التميمي هو تيسير بيوض وقد انكشف أمره وقبل فتح ملفه من خلال التسجيل الصوتي بينك وبينه والتي بها يتذلل أمامك لان الله سبحانه وتعالى أراد أن يذله وان اقل كلمة قالها الشاعر تنطبق عليه وهي (ناقص) 2- أن من ساعد تيسير بيوض على فتح ديوان آل التميمي الغير عامر ولن يعمر طالما بقي سارق الوقف أحمد سعيد بيوض الذي له ثأر عندك حينما أقيل من وكيل وزارة الداخلية بعد كشف أمره بالإضافة إلى كشفك لسرقته للوقف وأراضي الوقف خاصّة قطعة الأرض المحاذية بين بيته والديوان والتي على أثرها أعلنت انه لا يشرفك أن تكون متوليا على وقفٍ القاضي فيه (تيسير بيوض) والمتولي فيه (أحمد سعيد بيوض) سارقان له وكان ذلك قبل عامين والجميع يعرف بهذا ونعرف أيضا انك طلبت من البعض أن يترشحوا للتولية على هذا الوقف بدلا منك , وهنا صدق الشاعر أيضا فمن يسرق الوقف هو (ناقص أيضا). 3- إنّ مَن وقف في الديوان بجانب تيسير بيوض وابن عمه أحمد بيوض هو ماجد شبانة ومن لا يعرف في الخليل أنّه العميل الخائن الذي كان يلاحق الشرفاء ليبلغ عنهم حيث كان يعمل مخبرا للمخابرات الإسرائيلية ويتستر بأنه شرطي فقط !!! وكان يخفي أيام الانتفاضة الأولى العملاء في بيته والذين تم تصفية احدهم على يد المناضل نظام مريش , إذا فقد صدق الشاعر أيضا ومن يتصف بالخيانة فحتما هو (ناقص) . هؤلاء هم الثلاثي الذين عملوا ضدّك مع بعض إذنابهم الذين لا يختلفون عنهم لا في الجوهر ولا في المضمون لإرضاء فاسقين مثلهم علّهم يحصلون على بعض الإمتيازات أو ينتقمون منك لمواقفك المشرفة والتي يشهد لها القاصي والداني أمام مواقفهم المخزية المشينة التي سُجّلت عليهم إلى أبد الآبدين فسر يا ابن العم ولا تهتم لهؤلاء الأقزام وتأكد أن قافلة الحق ستبقى تسير وهذه الكلاب ستستمر في النباح إلى أن تسكتها بنادق الحق والشرفاء .
إضافة التعليقات متوقفة حاليا - ترجى المعذرة.
Comments will undergo moderation before they get published.