كم تأترت وانا اتابع تهجمات الصحفي ناصر اللحام على المحامي فهمي شبانه وكيف اظهر نفسه الخبير الوحيد في كاميرات التصوير وانواعها واسعارها وبسؤالي للاخ فهمي شبانه ليعقب على تعليقات ناصر اللحام اجابني ضاحكا خسارة !!!
فقد كنت احترم الرجل واتابع برامجه ولكنه في هذه المرة خالف الصواب فخبرته ليست كافية في هذا المجال فالكاميرات والله يا عمي ثمنها 7000 شيكل (الفي دولار مع هارد ديسك) وهي من شركة فلسطينية في رام الله والفواتير معي وكنت ارغب قبل يوم من تعليقاته ان يكون احد اعضاء لجنة التحقيق المحايدة ولكنه اثبت انه ليس محايدا نزيها ولذلك يا صديقي انسى ... الله يسامحه ... فقد قلت في احد اللقاءات انني استطيع ان اغير موقفه خلال ثلاث دقائق ولكن هذا لم يدفعه الى الاستماع لما لدي فقد يكون شيء يهمه ويهم كل الشرفاء في الوطن وخاصة بيت لحم ... ولكنه تخلى عن ذلك بالدفاع الاعمى عن الباطل ونسي مهنته ورسالة الصحفية وبهذا نكون قد خسرنا مصداقية صحفي اخر ... ولكن اسهمه ترتفع وابشره بالوزارة فالى الامام يا سيد ناصر اللحام ... وانا لله وانا اليه راجعون ... لقد كشف تصرف ناصر اللحام زيف المحبة والدموع التي تهدر دائما في ذكرى الشهيد ابو عمار وكذلك زيف التمسك بالشرف وحماية العرض والاخلاق اما الوطنية فلا نزاود على احد ولكن يقول المحامي شبانه ونحن نشهد له بالصدق انه لو علم اهل بيت لحم من هو المناضل شبانه لنصبوا له نصباً على مدخل مدينة ناصر اللحام . قال تعالى (ولكن اكثرهم لايعلمون)
إضافة التعليقات متوقفة حاليا - ترجى المعذرة.
Comments will undergo moderation before they get published.