- كتب بواسطة: المحامي فهمي شبانة
- المجموعة: مقالات المحامي فهمي شبانة التميمي
الحكاية بدأت باغتيال رئيس الاستخبارات الفلسطينية بأيد فتحاوية ومشاركة حمساوية رمزيّة ,والمتتبّع لعملية الاغتيال يجدها تحوي الكثير من الأسرار والتساؤلات, فلا يختلف اثنان على فساد موسى عرفات واستباحته لأموال الناس وأعراضهم ولكنه ليس الوحيد في ساحة المسؤولين الفلسطينيين الذين أثروا ثراءً فاحشا خلال سنواتٍ قليلة ,
- كتب بواسطة: المحامي فهمي شبانة
- المجموعة: مقالات المحامي فهمي شبانة التميمي
بقلم فهمي شبانه التميمي في يوم الثلاثاء الماضي توجهت لصلاة ركعتين في المسجد الأقصى المبارك فأوقفت سيارتي خارج سور القدس دخلت من باب الساهرة ولدى مروري بمقهى جابر ويقع على بُعد خطوات من باب الساهرة بالجهة الشماليّة من البلدة القديمة استوقفني جمع من أهالي القدس ليستطلعوا أخباري وآخر ما وصلَت به أحوال السلطة
- كتب بواسطة: المحامي فهمي شبانة
- المجموعة: مقالات المحامي فهمي شبانة التميمي
هي المواقف والمواقع والمناصب والمصالح والمبادئ والثوابت خليط يمنع من الوصول إلى المصالحة الوطنية .... ويتساءل كل من يهمهم أمر الشعب الفلسطيني إلى متى ؟ وكيف نتغلب على كل هذه المشاكل والعواقب ؟ والتي يعتبر الاحتلال اكبر المستفيدين منها ... ما هو الحل ؟ هو السؤال الكبير الذي يبحث عن إجابة هل هي الانتخابات ...
- كتب بواسطة: المحامي فهمي شبانة
- المجموعة: مقالات المحامي فهمي شبانة التميمي
- كتب بواسطة: المحامي فهمي شبانة
- المجموعة: مقالات المحامي فهمي شبانة التميمي
بقلم المحامي فهمي شبانة التميمي
لمن لا يعلم من المسؤولين الفلسطينيين والقادة العرب ما هي ضريبة الأرنونا نقول أنها ضريبة تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على سكان القدس حيث تفرض على المساكن والمحلات التجارية وكافّة المسقوفات وهي ضريبة وجدت لتهجير سكان القدس من أرضهم وإبعادهم عن أقصاهم
- سرقة ملايين الدولارات من أموال التلفزيون الفلسطيني
- رسالة إلى الهيئة الإسلامية العليا في فلسطين
- ملف تيسير بيّوض التميمي
- أعانكم الله يا أهل القدس ....
- ستفتح الأبواب المغلقة شاء من شاء وأبى من أبى قريباً بإذن الله تعالى
- من هو فهمي شبانة التميمي
- الفاسدون في السلطة الفلسطينية يخيفون الفضائيات العربيّة
- العدالة المزدوجة في زمن الرئيس أبو مازن
- وجه خياني آخر للفاجر الفاسق الكاذب العميل رفيق الحسيني وهو (السارق)
- أين أبو مازن من الأقصى والشعب اليوم؟