كتب بواسطة: المحامي فهمي شبانة

المجموعة: مقالات المحامي فهمي شبانة التميمي

نشر بتاريخ: 20 أيلول/سبتمبر 2012

بقلم المحامي فهمي شبانة التميمي/ القدس
ضابط مخابرات فلسطيني سابق

لم تفاجئني الجريمة الجديدة للوزير حسين الشيخ فذمّة هذا الرجل ملطّخة منذ زمن بعيد وكذلك ... أخلاقه .

كتب بواسطة: المحامي فهمي شبانة

المجموعة: مقالات المحامي فهمي شبانة التميمي

نشر بتاريخ: 11 آب/أغسطس 2012

بقلم المحامي فهمي شبانة التميمي / القدس

إنّ انشقاقي عن سلطة رام الله كان لشدّة ألمي على حال شعبنا الفلسطيني الذي كان منذ سنوات ليست ببعيدة هو الذي أطلق الحجارة بيد أطفاله على دبّابات  الاحتلال الإسرائيلي ممّا عزّز في أنفسنا وفي العالم أجمع أنّنا شعب جبّارين , تفوّقنا على أنفسنا عندما  شاهد العالم أجمع انطلاق زغاريد الأمّهات الفلسطينيات  لحظة تلقّيهن خبر استشهاد أبنائهنّ في ساحات الاشتباكات مع الاحتلال رغم تفاوت القدرات , والإمكانات بينهم وبين  جيش الاحتلال الغاصب لأرضنا  , وقدسنا  , وأقصانا  , لقد أظهرنا للعالم أجمع أنّنا بأيدينا العاريّة نناطح مخارز الاحتلال ,

كتب بواسطة: المحامي فهمي شبانة

المجموعة: مقالات المحامي فهمي شبانة التميمي

نشر بتاريخ: 08 آب/أغسطس 2012

بقلم المحامي فهمي شبانة التميمي/ القدس

فُجعنا بخبر الاعتداء الآثم على أبنائنا وإخواننا الجنود المصريين  في سيناء وقد زاد من ألمنا أنّ الاعتداء قد نفّذته أيد خارجة عن الدين والوطنيّة والعروبة والإنسانية , ويجب أن نشارك جميعا في قطع هذه الأيدي التي ارتكبت هذه المجزرة ,

كتب بواسطة: المحامي فهمي شبانة

المجموعة: مقالات المحامي فهمي شبانة التميمي

نشر بتاريخ: 30 تموز/يوليو 2012

بقلم المحامي فهمي شبانة التميمي/ القدس

شكرا لك يا فضائية الجزيرة فبتقرير منك لعدّة دقائق استحضرت قضية اغتيال أبو عمار من الأدراج المغلقة بعد أن أكلها العث ,  فأصبح اغتياله كأنّه تمَّ يوم بُثَّ التقرير , فخرجت القيادة الفلسطينية باكية الرئيس الرمز , مشمّرة عن سواعدها مبدية نيّتها الفوريّة على تشكيل لجنة عربية بل ولجنة أمميّة للتحقيق في اغتيال هذا الرمز رغم أنّ الشعب الفلسطيني , وكثير من العرب يطالبون طوال 8 سنوات كشف حقيقة وفاة الرئيس أبو عمار رحمه الله ,

كتب بواسطة: المحامي فهمي شبانة

المجموعة: مقالات المحامي فهمي شبانة التميمي

نشر بتاريخ: 29 تموز/يوليو 2012

بقلم المحامي فهمي شبانة التميمي/ القدس

تتباكى القيادة الفلسطينية ممثّلة بالرئاسة , واللجنة المركزية , ومجلسها الثوري , على السجناء الفلسطينيين المعتقلين في السجون الاسرائيلية الذين ضحّوا بحرّيتهم من أجل حريّة شعبهم , وإقامة الدولة الفلسطينية , وعاصمتها القدس , ودحر الاحتلال منها , يتسابق هؤلاء المسؤولون الرويبضة , وعدد كبير من المطبلين لهم في إطلاق شعارات تندّد بالاحتلال , وتطالب بحريّة الأسرى متناسين ومتجاهلين أنّ عددا كبيرا من السجناء الفلسطينيين زُجّوا في سجون الاحتلال بفعل أيدي هؤلاء المسؤولين المعروفين بتنسيقهم الأمني الرسمي والشخصي ,